عبر الأستاذ عبد الرحمن بيراني ، الأمين العام لجماعة الدعوة والإصلاح ، عن تعازيه في رحیل الشيخ حيدر رحمانبور أحد الدعاة المتدينين في جنوب البلاد.
أصدر المجلس الإقليمي لجماعة الدعوة والإصلاح غربي البلاد بيانا بشأن اغتيال الاثنين من الشیخین الکوردیین السنیین في محافظة کردستان ونصه کما یلي:
بحضور الأمين العام لجماعة الدعوة والإصلاح ، عقد يوم الخميس 25 رجب 1444 اجتماعًا استمر ليوم واحد للمسؤولين والطلاب الناشطين في البلاد في المكتب المركزي للجماعة بطهران.
لا يكاد تمر أیام إلا ونقرأ ونسمع عن إهانة للکرامة الإنسانية، أو نشاهد صورها وأفلامها سواء في المواقع الإخبارية أو التواصل الاجتماعي، وكأننا أصبحنا بالفعل نفتقر إلى كل أبجديات الإنسانية بكل ما تحمله من معان. ولا أعني فقط تلك الإهانات والمآسي الناجمة عن الحروب والنزاعات العرقية والطائفية في دول عدة، ولكن أيضًا التي يمارسها البعض إن لم يكن غالبية الناس من سلوكيات وممارسات في منتهى الازدراء وغایة الاستهتار بمقدسات الآخرین ومشاعر المسلمین.
الإشارة: الأستاذ سعد الدین صدیقي نائب الأمین العام لجماعة الدعوة والإصلاح المتخرج الحوزوي والجامعي في مجال العلوم والمعارف الإسلامیة ویشغل حالیا منصب رئاسة المعهد العالي بالمدارس الدینیة جنوب إیران. أجرینا حوارا معه وطرحنا بعض الأسئلة حول قضایا إیران والمنطقة وسألناه عن وجهة نظره کعضو المجلس المرکزي لهذه المنظمة المدنیة وإلیکم نص الحوار:
إنتهی معرض الکتاب أو بعبارة أخری "أکبر حدث ثقافي في البلاد" مع کل صعوباته وهذا المعرض الکبیر الذي قد یطلق علیه "أکبر معرض للکتاب في العالم" تم انعقاده مع کل معایبه وأوجه قصوره من قصته المتکررة المتعلقة بمکان المعرض حتی عدم التوقیت المناسب ونقص الخبرات؛ بینما کان لدیه مزایا وتفوقات عدة بالنسبة للسنوات الماضیة؛ إنشاء المنتجعات المغطاة للنساء وروضة الأطفال المتحرکة
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة